السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة واقعية وحبيتها
كانت فتات تحب الخير للناس وتحارب الشر للناس هذه القصة سوف ارويها وهي حقا قصه حقيقية لا خيال
كانت الفتات تخاف من الشر وتحب الخير تمازح الناس وهي في الوقت الجميل التي تعيشه في
المجتمع ولكن كثيرون من أهليها لا يحبونها وهي تعمل المستحيل لي اجل أن تتقرب إليهم أكثر و
كبرت الفتات و جهدت نفسها بدراستها حتى إلى تخرجها من المتوسطة. و في يوم من ألأيام
تحدثا المراقبات للطالبات أن كل واحدة من الطالبات أن تأتي بشهادة الميلاد أو المعنى (بكرت
العائلة) حتى يسجلوها لظهورها من المتوسطة وانتقالها إلى الثانوية و ذهب كل الطالبات إلى
بيوتهم و ذهبت الفتات إلى المنزل و قالت لوالديها ما قالوه بمدرستها رتبك الوالدين فنظرت إليهم
وقالت ما بكم ردا أحدهم وقال لا شيء و أحظره الفتات حقيبة والدها وقامت بتفتيشها و وجدة
أوراق تخصها و قامت بتفتيشها و لاحظه شيء لم يخطر على باليها أبدا وهو أنها فتات أهلها ماتا
بسبب حادثت سيارة عند في وادي الدواسر بمحافظة السليل و أندهشه الفتات وحزنت بشده
عندما استقبلت الخبر السيئ الذي وجدته و أتى أحد من والديها و لاحظها وهي حزينة و ناظرة
الفتات إلى والدتها و قالت لماذا لم تخبروني عن هذا وردة عليها والدتها وقالت لها لم نريد إزعاجك
بهذا الموضوع و جلست الفتات وهي حزينة والأم أيضا حزينة وقامتا تبكيان على الذي جرى لهما
وقامت الأم برواية القصة لأبنتها و قالت لها كل شيء و تقبلت الوضع ولكن هل الفتات تستمر
بتفكيرها بأنها فتات يتيمة أو فتات عادية.
أتمنى أن تعجبكم القصة و تنول رضاكم
[justify]